rating
int64
1
5
review id
int64
6.25M
1.68B
user id
int64
8.32k
57.2M
book id
int64
760
30.2M
review
stringlengths
1
20k
2
598,597,357
18,445,600
13,637,412
لقد كنت متشوقة لقرائة هذا الكتاب ولكنه لم يرق لي ابدا احببت اسلوب عرض الكاتب وتسلسلة بالقصة ولكن لم احب القصة كلياً
2
600,947,824
7,576,211
13,637,412
ساق البامبو لا تستحق الفوز إلا لأن كاتبها شاب سحق الأسماء الكبيرة، الجاثمة فوق صدورنا. أقول:. ما أحسبه نقاط إيجابية للرواية:. الفكرة لم تُناقش بشكل فعلي في المجتمع الخليجي الذي لا يقبل انقسام الهوية مع الأدنى. السرد كان سلسا والبنية الروائية تامة رغم الحشو الإطناب. لكن كل الذي أحسبه إيجابيا للرواية هو عموما سلبيٌّ جدا بالنسبة للرواية العربية، خصوصا وهي الفائزة بأرقى جائزة عربية ألا وهي البوكر. الذي لم يعجبني في الرواية بساطتها المفرطة، سهولتها غير الهادفة إلا ليتناولها القارئ العادي، لغة الحوار هابطة، تستطيع تكهن النهاية بعد تجاوزك ربع الرواية، الناقد الاجتماعي كان بارزا مما أبعد الجو العام عن مسمى رواية، الواقع كان حاضرا بشدة مقيتة مما يدل على إننا كمجتمع عربي أو لجنة نقد لجائزة مهمة لم نتخلص من سطوة نجيب محفوظ. استعير قولا لثربانتس على لسان دون كيوخته:. الفائز الأول في جميع المسابقات الأدبية لا يستحقها فعلا لذلك فانظر إلى المركز الثاني فهو الفائز الحقيقي. أن فوز ساق البامبو ومن خلال قرائتي لأغلب الروايات الفائزة بجائزة البوكر لهو خير دليل على أننا، كعرب، لم نتطور أبدا في كتابة الرواية وهذا إذ يدل دلّ على تفاهتنا، أضف إلى ذلك أننا لن نحتاج بعد اليوم إلى قراء جدد قدر حاجتنا إلى كتاب حقيقين ونقاد مهرة أصحاب تاريخ عريق للإشراف على هكذا جوائز. بذمتكم رواية فائزة بجائزة البوكر تحصل فيها أخطاء ك:. (سوف لن.). العجيب بعد إطلاعي من خلال موقع القودييرز على ملخص عن الكاتب وجدته قد فاز بعدة جوائز قبل ذلك وهذا أن تدل فيدل على أمرين:. أما الكاتب يكتب للنقاد. أو. الأمر مفتوح للنوايا السيئة. ختاما أقول:. لم يفرحني في فوزها إلا أنها رواية شابه حطمت طوطم الأسماء الكبيرة.
2
601,748,946
8,133,448
13,637,412
كتاب الروايات الخليجيين مهووسون بتصنع الحكمة ، سعود للأسف انجرف معهم ، روايته على جمال حكايتها شوهها بكليشهات الحكمة والمقاطع التي حشرها في النص حشراً لترضي فضول جمهور المقاطع القصيرة في تويتر وغيره
2
606,245,062
17,626,062
13,637,412
النجمة الاولى لـ قدرة الكاتب على وصف الاشياء والاشخاص. الثانية تطرقه لبعض المشكلات الي تعاني منها دول الخليج العربي كـ "" البدون - الزواج من الخادمات "". اما باقي الرواية . عاديةتكاد تكون مملة . تفاصيلها كثيرة. حتى كدت اقرأها كما اقرا كتابا للتاريخ يحتوي العديد من التفاصيل عن بلد ما
2
611,644,823
4,288,154
13,637,412
خيبةٌ أخرى تضيفها البوكر إلى القائمة. أفهم جيداً لماذا يمكن أن تحوز ""ساق البامبو"" هذه الضجة، فالسنعوسي أدى واجبه جيداً: الرواية مشحونةٌ بالتفاصيل الغرائبية الدقيقة التي تبهر القارئ بمدى إلمامه بالحياة في الفلبين. لكنها حقيقةً لا تذهب أبعد من ذلك. ما إن ينتهي الفصل المتعلق بالفلبين حتى تنتهي الدهشة التي تبدد نصفها في منتصف الطريق، وتبدأ محاولة يائسة لاصطناع حدثٍ ما على طريقة مسلسلات الدراما الكويتية. الأبطال مثاليون بدرجة مفرطة، وهو سببٌ واحد كفيل بإسقاط نجمتين على الأقل من تقييم الرواية. البقية لأن الكاتب حاول أن يضخ عاطفةً في أحداث مفتعلة جداً. تنتهي كفيلم كرتوني. أما عيسى. أو إيسا . أو هوزيه. لعل السنعوسي بحسن نية أراد أن ينحاز إلى المستضعَف في الحكاية، لكن انحيازه له أدى إلى تهميشه. البطل عيسى مثالي إلى درجة السلبية والتهميش، بل الإهانة أيضاً. الرواية طموحة في فكرتها، لكنها لم تتجاوز سطحية الطرح ولم تتمكن من الإيغال في أسئلة الهوية والانتماء والثقافة.
2
612,386,302
15,995,817
13,637,412
بعض الروايات ينغمس القارئ فيها انغماسا ويتمنى ألا تنتهي مهما طالت المسافة بين دفتيها، والبعض منها يجبر القارئ على استعجال القراءة كي يتخلص منها لكنه يضطر إلى انتظار النهاية على مضض، كيلا يقال له عندما ينتقدها: ""إنك لم تقرأها حتى النهاية فكيف تنتقدها!"" وهذه الرواية في رأيي تنتمي إلى النوع الثاني، فقد تمنيت انتهاءها منذ الصفحات الأولى. العنوان ""ساق البامبو"" ربما يمثل اختيارا ذكيا وتشبيها بليغا من لدن الكاتب لو لم يكرره في الرواية مرات كثيرة حتى أشعرني أنه يريد أن يلقنه للقارئ رغما عنه كي لا ينساه، وقد كان يكفيه أن يذكره مرة أو مرتين لتصل الرسالة، وكان يكفي الكاتب أن يفترض في معظم قرائه سرعة البديهة والذكاء. اللغة في الرواية متذبذبة في المستوى كأن الرواية كتبها أكثر من شخص واحد بالرغم من أن الراوي واحد من أول الرواية إلى آخرها. أما الأخطاء اللغوية فهي، على قلتها، مما لا يحسن وجوده في رواية فائزة بجائزة هامة، ولا أدري إن كان الكاتب قد تعمد توزيع هذه الأخطاء على الرواية لغاية في نفسه أم أنها كانت عن سهو منه وتقصير. الله أعلم!. لم أفهم سبب حرص سعود السنعوسي على الإبقاء على حالة من ""التوازن"" في وصف المجتمع الكويتي، كأنه ملزم بأن يبقى محايدا خشية أن يتهم بالتحيز، فتجده يذكر صفة سلبية ثم يتبعها بأخرى إيجابية على الفور فتتعادل معها أو تلغيها. كذلك لاحظت أنه تجرأ واقتحم العديد من الموضوعات ""المحظورة"" في مجتمعاتنا مثل الحديث عن انجذاب ميرلا إلى فتاة أخرى من جنسها أو الحديث عن الدين بشيء من الجسارة لكنه لم يجرؤ على التوغل في موضوع ""البدون"" واكتفى بملامسته من بعيد، وخصص له شخصية سلبية للغاية كان بوسعه أن يمنحها دورا محوريا في الرواية لكنه اختار غير ذلك. وحتى لا أظلم الكاتب أقول إن الرواية ليست بتلك الدرجة من السوء :) لكنه لو بذل فيها جهدا أكبر لخرجت بصورة أفضل. ملاحظة أخيرة: إذا كانت ""ساق البامبو"" هي أفضل الروايات المتنافسة على جائزة البوكر بالفعل، فهذا يعني أنني أملك فرصة كبيرة للفوز بهذه الجائزة في السنة المقبلة :]
1
613,166,129
19,905,729
13,637,412
عمق الرواية،وواقعيتها تجعلها قريبة للغالبية منا، سأكتب عنها حال ما نتههي منها،وتنتهي مني
2
626,706,595
19,878,861
13,637,412
إنقساماتٌ حتى بالإسم ( عيسى / هوزيه / خوسيه / جوزيه ) ، بينَ بوذيةٍ و إسلامٍ و مسيحية ، بين وطنين ( الفلبين ، الكويت ) ، لغتينِ أيضاً ( عربيةٍ و أنجليزية ) في كلِ هذا تورطَ البطل حسِبَ أنه كساقِ البامبو يبثُ جذورةُ في أيِّ أرضٍ لكن حتى البامبو له أسمائهُ ( بامبو / خيزران / كاوايان ) . فكرةُ المترجم أو خدعةُ المترجم التي كانت مع يوسُف زيدان في عزازيل ، صراحةً لم تنطلي كما في عزازيل ، أيضاً أن البطل أن ينقسم بين ثلاث ديانات كانت في ( حياة باي ) بنفس الديانات لكن بإختلاف الطرق . لغةُ الرواية ليست تلكَ اللغةَ الساحرة لكنها جميلة ، وفِقَ الكاتب في انتقاده للكويت و خصوصاً مسألةُ "" البدون "" ، و في نقلهِ نظرةَ الآخر - الفلبيني خصوصاً - للكويت . الرواية جميلة بحق ، أنسانية ، و تناولت المشكلات الكويتية بشكلٍ ممتاز ، أجمل ما فيها بالنسبةِ لي تلكَ النافذةُ التي فُتحت للنظر الى عالمٍ آخرَ أجهلهُ - الفلبين .
1
634,252,915
5,237,347
13,637,412
جايزة البوكر محافظة على مستواها في اختيار الروايات المملة
2
636,946,590
5,430,626
13,637,412
ليست بذلك الجمال وليست بذلك السوء. تحكي قصة شاب كويتي من ام فلبينية وكيف اتت امه للكويت وكيف حملت به وتزوجت ابيةوتتسلسل الاحداث حتى يعود للكويت ويكون غير مرحب به حتى يعود مرة اخرى للفلبين. فيها الكثير من الدراما المبالغ فيها
2
639,134,667
15,381,871
13,637,412
قرأت 100 صفحة من الرواية ألكترونياً، وفهمت فكرة واسلوب الكاتب ولم أستطع اكمال الرواية لأنها واضحة جداً. لذا، نجمتين تكفي.
2
640,285,668
9,368,368
13,637,412
رواية جيدة ،، لكل المهمشين ، والمنبوذين ، من فضلك حدثني أكثر عن مجتمع متدين بطبعه !. المجتمعات العربية متدينه تدين قشري ، كنوع من الإلتزام بطبائع المجتمع ككل ، لكن على مستوى الأفراد وفى العمق نعاني عفن أخلاقى ، الكل يترقب أخطاء الكل . اللغة ومبحث الرواية ، والتقنية فى السرد تستحق الرواية 3 نجوم ربما اكثر لكن بالنسبة لى 3 نجوم .
1
643,172,842
8,082,051
13,637,412
من المرات النادرة اللى ابدا فى كتاب ومكملهوش ، مملة جدا و احداثها رتيبة اوى و مفيهاش اى تقدم اسلوبها فكرنى اوى بترجمة الكيميائى ،. و لو ان فيها بعض المشاهد الجميلة اوى عن الفلبين شوقتنى اشوفها بجد
2
654,252,461
19,577,256
13,637,412
رواية رائعة بدليل حيازتها على الجائزة العالمية للرواية العربية بوكر إلا أنها لم تعجبني بقدر مقدمة الرواية التي شدتني، فقد كانت عبارة عن سرد كثيف لتفاصيل قصة حياة عيسى مما جعل أسلوب طرحها مملا أحيانا كثيرا بالنسبة لي لا أنكر القضايا التي تناولتها الروايةو مدى أهميتها للمجتمع الكويتي كذلك التشويق و حالات الكوميديا
2
672,177,999
13,208,645
13,637,412
رواية لابأس بها، أنهيتها في جلستين تقريباً. سلسة وسهلة. تتناول المشكلات الإجتماعية وتطرقت إلى موضوع الهوية ولكن بِشكل سطحي للغاية. كُنت أتمنى عمق أكثر في الشخصيات، وحبكة أكثر قوة. لكن بِشكل عام الرواية جيدة. ربما أفضل جزء لدي هو حديثه عن السلحفاة في نهاية الكتاب.
2
697,278,348
3,887,063
13,637,412
صــدق صديقي إذ قــال أن البــوكر لــها تــركيبة خــاصة . فــكرة "" الغربة داخل وخارج الوطن "". الــرواية جيدة أو أقل قليلا مــوضوعها كان طرحه جديدا وهو العمالة الأجنبية الرخيصة في دول الخليج وما ينتج عنها من كائنات مشـوهة تعيش حياة الغربة في البلدين. الايقاع الدرامي كان بطيئا بـعض الشيـئ لم يجذبني اليـه في حبكاته ونهايته كانت رتيبة لا تحمل معها حزنا أو فـرحا كانت واقعية إلا حد كبير. هل تشــفع للكاتب سنواته الثلاثين ؟. لا أظن
2
697,500,679
6,321,870
13,637,412
لو كانت معدتش ال200 صفحة كان يمكن حبيتها بس التطويل والاعاده للاحداث بصور مختلفه خلاها مملة ، الموضوع حلو بس التناول ضعيف نسبيا و النهاية ركيكة.
2
698,466,169
22,177,675
13,637,412
حصول الرواية على جائزة أفضل رواية عربية لهذا العام زاد حماسي لقرائتها توقعت أني سأقرأ رواية متميزة ومختلفة ستذهلني ولكن لم تكن كما ظننت . فكرت الرواية متكرره في وسائل الاعلام على ذلك من وجهت نظري أرى أنها أنقصت من التشويق والمتعة في القرائة ؛ فمجريات الحكاية كانت واضحة . نهاية الرواية موفقة . رواية لا بأس بها أحببت الهدف من الرواية أكثر من القصه ذاتها . فعادات المجتمعة الخاطأة من التعصب بأنواعه والتعالي والاخلاق وغيرها ليس من يعاني منها المجتمع الكويتي فقط بال الخليج باكمله
1
701,545,433
8,463,552
13,637,412
انا بصراحة مش عجبنى .حسيته زى الافلام العربى القديمة
2
705,447,043
19,192,477
13,637,412
الرواية بتناقش مواضيع حلوة ومهمة جدًا بتنطبق على مجتمعنا المصري رغم انها كرواية كل أحداثها بين الكويت والفلبين، بس تقييمي ليها أنها رواية أدبيًا ضعيفة غير أنها مملة جدًا بالنسبالي.
1
722,227,836
10,692,884
13,637,412
الرواية مملة وسطحية لاقصى الحدود انا بجد مش متخيلة ازاى ديه احسن رواية عربية بعانى عشان اخلصها ومش قادرة خلاص اقرا فيها كلمة اكتر من كده .ديه اول تجربة ليا انى اقرا لحد خليجي وكانت تجربة منتهى السوء فعلا .الراجل كاتب 400 صفحة مطلعتش منهم غير بجملة مثلا حستها ايه التفاهة ديه .سطحية مش طبيعية فى وصفه لحياة البطل وعلاقته بأهله وببلده وبربنا انا اصلا مش متخيلة ازاى حد ممكن ياخد فكرة كويسة جدا ويدمرها بالشكل ده .السنوسى انت كاتب فاشل
2
722,913,204
7,820,339
13,637,412
فلنبدأ بالإيجابيات. اقدر أقول بضمير مرتاح ان انا عرفت معلومات كتير عن الفلبين والكويت ماكنتش اعرفها قبل كده واظن اني مكانتش هاعرفها من أي مصدر تاني غير الرواية دي. فيه طرح جاد لعدد من القضايا المهمة المتعلقة بالبلدين لكن من غير طرح لأي حلول من أي نوع. سعود السنعوسي بيحب شخصياته جدا واقدر أقول انه قدم كل شخصية منهم بشكل لائق واداله حقه تماما لا اكتر ولا اقل. نيجي بقى للسلبيات. في طريقة سرد الرواية محاولة يائسة لاقناع القارئ بان النص مترجم بهدف إضفاء نوع من المصداقية على الرواية. لو ده هايدي الرواية مصداقية امال الناس ليه بتعشق الروايات الفرنسية اللي ترجمها المنفلوطي مع العلم ان المنفلوطي حول النص وروحه ايقاعه بالكامل للغة العربية وده مأثرش على تأثر الناس بالرواية. علاقة راشد بجوزافين عاملة زي علاقة ياسين احمد عبد الجواد بمريم محمد رضوان في رواية قصر الشوق: رغبة فتمنع فزواج محكوم عليه بالفشل والفرق ان مشاعر جوزافين كانت افلاطونية بشكل غير مبرر. معظم الاحداث اللي حصلت بعد الزواج العرفي متوقعة والاحداث اللي ماكنتش متوقعة حدوثها لم تذهلني. الحاجة الوحيدة اللي شجعتني اني اقرا باقي الرواية امبارح ان يوم العمل وزحمة المواصلات كانوا أطول واكثر مللا من المعتاد. ملحوظة هامة. الرواية دي هي الثانية اللي نشرها الأستاذ المؤلف. ممكن يا أستاذ سعود تدي نفسك فرصة قبل ما تنشر عمل جديد؟ تشتغل على نفسك اكتر! انا باقول كده لأني مقتنعة انك موهوب وشوية شغل زيادة هايفيدوا موهبتك جدا
2
726,348,332
5,433,265
13,637,412
أكثر ما جذب رغبتي لقرائتها هو الحديث عن الفلبين من رؤية عربية ، كنت أتمنى أن يدخل الكاتب لحياتهم. كتعايش أدبي يصفها كأنه منهم . وليس جمعاً للمعلومات. عن الفلبين وضعها في حواشي الرواية :(. لم أستمتع في بداية الرواية أبداً وتخيلتني أرى احد مشاهد الدراما الكويتية ! كدت أبكي لأني لم أتخيل نفسي. سأقرأ مثل هذا يوماً وخاصة أني طلبتها من الأردن حتى تصلني. وأنا ممتلئة بالشغف نحوها !. كدت أشتم كل من مدحها في #'. لأن الأربع خدعتني. ووجدت في تويتر من وافقني في رؤيتي. وسأمنح للبوكر العربي فرصة حين أقرأ حكاية حنا يعقوب عن دروز بلغراد. وبعدها سأحدد موقفي هل سأتبع نتائج اختياراتهم. أم لا ؟. واصلت وأنا أحكي لنفسي بأنها رائعة ومثيرة وتستحق. نعم بالفعل ربما صدقت نفسي. واندمجت معه حين حكى عيسى عن جده مندوزا وفعل شراب التوبا وماذا صنعت خالته آيدا برؤس الديكه. أحببت انطلاقة الكاتب وكأنه كان متردداً في البداية ، هناك شيء من العبقرية في أحداثها لكنه لم يوفقها في. إضافة الإثارة على المشهد الروائي. أيضا استخدم الرواية في علاج مشاكل المجتمع الكويتي ولا أتخيل. أن هناك قضية اجتماعية لم يُثيرها وعلى رأسها. قضية عيسى الذي وُلد من أم فلبينية وأب كويتي. البطل كان ضعيفاً مهزوماً ، وهذا اللذي لا تستفيد من ملامح شخصيته فلا إرادة تتعلمها منه ولا ثبات. عموماً أقول لأصدقائي. لا تتكلف ثمن شرائها ، إن وجدتها أمامك اقراءها. أو اطلبها منّي إذا أردت :)
1
727,664,302
18,238,395
13,637,412
بصراحة لم تعجبني هزه الرواية واستغرب كيف نالت البوكر ،، شعرت اني اشاهد دراما خليجية مملة، لغة ادبية رتيبة مع محاولات لا باس بها لاضفاء بعض الجوانب الثقافية
2
731,944,777
8,091,953
13,637,412
سافرت للكويت من خلالها ، رأيت الكويت رأيت كل دولة عربية. التناقض ، إيمان في شكل صلاة فقط لا ينتقل لفعل. هذه الرواية كانت تكتب بعقل محض كتبها لينقل رؤيته للكويت ونقده. ربما بعض العبارات استوقفتني وتستحق أن تُحفظ. ككل شيئ يحدث بسبب ولسببب. كأن "" الغياب شكل من أشكال الحضور "". "" بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت "". لكن أدبيا لم أستمتع بالرواية حق الإستمتاع
1
733,327,523
13,539,962
13,637,412
سمج نوعاً ما ، لم أشعر بأنني قرأتُ كتاباً جيداً على الإطلاق ، لا القصة ولا الشخصيات و لا طريقة السرد و لا شئ جميل تضمه تلك ال 396 صفحة ، في نظري كل هذه العناصر كانت مشتتة و مبعثرة هائمة بدون نقطة إرتكاز أو هدف معين تريد الوصول إليه ، أعني ما الذي حدث في النهاية جعلني أظن بأن هوزيه (أو أيٍ كان اسمه . عيسى جوزيه . إلخ) عاد إلى الكويت ليصبح مسلماً ليستطيع الزواج من ميرلا إبنة خالته لأن ديانة أمه تحرم زواج الأقارب . شئ ما حول الشخصيات ناقص ، تحس أن هنالك تحفظ ناحية كل شخصية ، يخاف الكاتب الحديث عنها كأنها شخصيات واقعية لا يريد أن يعرفهم الناس . عموماً الكتاب لم يعجبني و شكراً للفتاة التي سلفتني له لأقرأه !
2
751,352,572
709,460
13,637,412
إحترت في تقييمي لهذه الرواية بين النجمتين و الثلاث نجوم. أعجبني الجانب الإنساني في الرواية و خصوصاً أنها لامست نواحي إجتماعية قلما تم تناولها في الروايات الخليجية و هي حياة و معاناة الأجانب و خصوصاً من الجنسيات الأسيوية. لكن الرواية من الناحية الأدبية و بعيداً عن القيم الإنسانية النبيلة التي تطرحها لم ترق لي. و لو توقفت قراءتي للرواية عند مغادرة البطل للفلبين لكنت أعطيتها تقييماً أعلى بكل تأكيد. فالسنعوسي تمكن من خلق عالم شرق اسيوي مميز و جديد في الروايات العربية و ذلك في الفترة التي تدور فيها الأحداث في الفلبين و أستطعت كقاريء أن أعايش حياة العائلة الفلبينية و محيطها البيئي و أن أشعر بكل محطات الفرح و الحزن التي مرت بها. لكن في المقابل و بشكل عام بدى لي الجزء المتعلق بحياة عيسى في الكويت أقرب إلى المسلسلات الكويتية الرمضانية بكل كليشاتها المعتادة (تخيلت الفنانة القديرة حياة الفهد مؤدية دور ماما غنيمة). فبناء الشخصيات الكويتية كان ضعيفا بالمقارنة مع الشخصيات الفلبينية بما في ذلك شخصية عيسى نفسه بين الفلبين و الكويت. و ساهم إقحام المؤلف لبعض الاحداث الوطنية و السياسية كوفاة الأمير و إنتخابات مجلس الأمة في زيادة شعوري بأن المؤلف يسعى لإقناع القارىء بحبكة الرواية عبر ربطها بأحداث واقعية. كذلك طغى على الرواية خطاب وعظي غطى أحياناً على الجانب الأدبي فيها و خصوصاً أثناء فتر إقامة بطل الرواية عيسى في الكويت. على سبيل المثال لم أستسغ حوارات بطل الرواية مع أصدقائه أو أسرته في الكويت حول الإسلام و المسيحية و بدت لي هذه الحوارات مغرقة في التقليدية و كأنها صادرة من مكتب لدعوة الجاليات. على العموم يستحق سعود السنعوسي التحية على تجربته الجديدة و التي سعى من خلالها للكتابة من منظور فئة من الأجانب الذين يعاني الكثير منهم من حياة إجتماعية صعبة في خليجنا العربي
2
755,142,299
6,685,214
13,637,412
لأول مرة أقراء لروائي كويتي. قرائتها من باب الفضول بعد ما أشتهرت، وانطباعي ماهو إيجابي. حسيت ان الأفكار مافيها عمق أبداً والرواية هي اقرب الى السطحية من البساطة والسهولة الى حد ما. اما بالنسبة للقصة فما كانت تشد لإستكمال قراءتها.
2
758,616,390
8,133,733
13,637,412
الروايه بالنسبه لي كانت مملة و لم اجد فيها متعة حقيقية . حاولت اضغط علي نفسي و اكملها علشان لقيت الريفيو بتاعها علي الجود ريدز فقط . بحب الروايه اللي يبقي فيها وصف للأشخاص بالطريقة اللي تخليني أشوفهم كأنهم قدامي بيتحركوا . المشكله في ساق البامبو ان انا معرفتش اتخيل شكل الأشخاص كان حتي وصفهم وصف مقتضب . بس ده ميمنعش انها تجربة حلوة و جديدة :)
2
766,367,398
3,639,998
13,637,412
سأدون ما دونته على أحد أوراق الرواية عندما انتهيت منها . سمعت/قرأت الكثير من الإشادة لهذه الرواية واستحقاقها للبوكر ، لكنني لم أجد فيها غير قصة من نمط المسلسلات الخليجية. كانت عادية جدا ، قد تحاكي نموذج من حياة الواقع رغم عدم اقتناعي بقصة الخدامة وراشد والإنجذاب لينتهي بزواج !. كانت عادية جدا. فقط شيء واحد استوقفني فيها . دعاء عيسى في صلاة أداها بطريقته ،
2
773,647,238
3,970,759
13,637,412
الفكرة ممتازة، لكن ما حبيت الأسلوب. أتخطيت صفحات كثير بدون ما أحس أنه فاتني شي.!
2
780,846,595
6,756,932
13,637,412
رواية من نوع أخر . البحث عن الهوية وغربة المشاعر !
2
782,836,531
22,994,063
13,637,412
لو كنت مثل شجرة البامبو، لاانتماء لها.نقتطع جزءا من ساقها. نغرسه، بلا جذور،في اي أرض.لايلبث الساق طويلا حتى تنبت له جذور جديدة. تنمو من جديد.بلا ماض.بلا ذاكرة.
2
802,815,029
17,267,100
13,637,412
أفضل حاجه أصف فيها ساق البامبو هو الآتي:-. مسلسل خليجي عالي الجودة مقارنةً بالفضائح اللي عندنا. تروي لك قصة عيسى نصف كويتي نصف فلبيني و معاناته في إثبات هويته و انتمائه ، الكاتب أبدع في استعراض معاناته لكن السلبية هو أنه في بعض الأمور لم يتعمق فيها الكاتب مثلاً معاناة ميرلا أعطانا خلاصتها و جعل دورها ثانوياً مع أنها تعاني من نفس مشكلة البطل الرئيسي، عدم اعتراف العئلة بعيسى ما خرج عن كلاشيهات مسلسلاتنا و فوق هذا الكاتب هيأ المسرح لتلاقي الشخصيات بحيث طلع انه من الشباب اللي قابلهم بالفلبين طلع ابن جيرانهم لما انتقل للكويت نعرف ان الكويت صغيرة لكن ليس الى هذه الدرجة الشخصية الوحيدة التي تم التعمق بها جزئياً و ليس بشكل كامل هو عيسى أما البقية فلا غرض لهم سواء عمته الحقوقية أو البدوني غسان. بعد ما يرجع عيسى للفلبين نجد الكاتب سرّع الأحداث وليته لم يفعل لتجد عيسى قد تزوج ميرلا و أنجبوا ولد، كنت أتمنى لو قابلها في مكان ما في الفلبين و يدور حوار بينهم عن مشكلتهم ويتعاهدوا فيما بينهم على مواجهة المستقبل ما بعض لكان أصبحت العلاقة أكثر رومانسية لكن الكاتب الله يهديه شطح. في النهاية كنت أتمنى لو الرواية استعرضت مشاكل الكويت و تنتقدها و تحاول أن تقدم حلول لكن الرواية استعراضية لدرجة أن الكاتب وضع شخصية في الرواية دوره يترجم الرسائل التي يكتبها عيسى.
2
806,201,368
27,175,448
13,637,412
يناقش الكتاب مشكلة الانتماء والهوية . وهذه فكرة رائعة، لكن طريقة العرض بسيطة جدا، والحبكة الروائية تخلو من التشويق ، يكثر من التكرار للأفكار وحتى العبارات مما يبعث على الملل ،لكن الكتاب ممتاز للمبتدئين في القراءة ، ولمحبي قراءة الروايات
2
814,437,079
5,748,931
13,637,412
إخيار موضوع الرواية الرئيسى ممتاز فى رأيى ، والأبطال كمان مكتوبين كويس.لكن حسيت بملل كبير لأن الرواية كان ممكن يتحذف منها 150 صفحة على الأقل !
2
819,679,212
5,985,724
13,637,412
عجبنى جدااسم الرواية وشجرة البامبو. التى لا انتماء لها تمنو فى اى ارض بلا ماض ولا ذاكرة. غير كده من وجهه نظرى الرواية متستحقش الفنكوش مش البوكر. مقارنة ب اصحاب البوكر بهاء طاهر ويوسف زيدان. الرواية متواضعة جدا
2
823,208,279
21,545,383
13,637,412
عاديه جدا ً وممله. بدأت بها وإذ تعرض مشكله مهمه وإنسانيه. راوحت القراءه وانا منجذب لها مع بعض الملل بسبب. نفس الكاتب . قلنا لا بأس ولنصبر ونكمل حتى عاد البطل إلى الكويت. وبدأ الملل الحقيقي بسبب إسهال الكاتب بالشرح والعرض. !! ودروس الدين الإسلامي بالصف السادس الإبتدائي. عماته وجدته وأقرباءه وكل الغباء الذي بالدنيا. أغلقت الروايه وليس لي فضول بإكمالها. الروايه الخليجيه ليس لها مضمون. أغلبها روايات حب وفراق لا يوجد لهم مواضيع مهمه وحساسه لطرحها ومعالجتها. هبل بهبل وتسليط الضوء عليهم بسبب النفط الثقافي. بعد النفط السياسي والنفط الإعلامي والنفط الديني وهلما جرا. نجمتان لإكمالي نصف الروايه
2
826,655,862
13,401,357
13,637,412
كل شئ يحدث بسبب ولسبب .يعجبني ايمان امي.ويثبت لي قولها يوما بعد يوم . ان لا مكان للصدفة في اقدارنا !
2
829,216,557
27,607,226
13,637,412
كانت روايةً حزينة . حزينةً جدًا.
1
833,893,407
25,666,741
13,637,412
الحقيقة لم تعجبني الرواية ليست في مستوي الاسود يليق بك او تويا لا ادري لكن لم احس بالرغبة في إتمام قراءتها ولكني أنهيتها علي كل حال قد يكون لأحداثها الممله او للمواقف المتوقعة لا ادري ولكن لم استمتع بقراءتها وللأسف لم اخرج بجديد
2
836,109,613
5,763,475
13,637,412
ماوجدت فيها ماوجده الاخرون !!!!!
1
839,008,745
23,827,160
13,637,412
تتواجد في الخليج مشاكل أهم وأكبر، واستغرب من قال بأن هذه الرواية جريئة، فالخطب الوعظية المتمحورة حول معاملة الأجانب منتشرة منذ الثمانينات وتكاثرت مع مرور الزمن ولكن العنصرية ازدادت. مسألة التفاخر لطالما كانت موجودة وازداد في المجتمعات الخليجية هذا النوع من التخلف وهو ليس موجهاً تجاه الأجانب فقط إنما حتى على العرب الغير خليجيين والجيران الفرس والبلوش. المشكلة لن تحل بهكذا وعظ بل هي مسألة اعمق بكثير من ذلك، فهي تبدأ منذ مرحلة التربية ويتعلم الطفل الخليجي على التفريق والعنصرية من بيته ومدرسته ومجتمعه الذي يتصل معه. حتى الشتائم التي يتلفظ بها الأطفال على غيرهم معظمها جنسيات العمال بل واصبحت كلمة ""الهندي أو البنغالي"" مرادفة للغباء. التطبيل الغير مستحق جعلني اقرأ الرواية برؤية نقدية فلم أرى إلا البساطة في الرواية ومحور القصة عادي جداً مع الطابع الدرامي الخليجي الذي امقته. الإمتياز بعيد جداً عن هذه الرواية وأرى بأن الضوء الذي القي عليها غير مستحق بتاتاً. العرب المرفهين يعشقون هكذا روايات لأنهم ""يستوهمون"" الإحساس وتفهم المستضعفين واحوالهم ومشاكلهم للإحساس بالرضا والطمأنينة تجاه أنفسهم بتملك ثقافة المستضعف. للأسف لدينا مشاكل عظيمة جداً لا يتكلم عنها أحد ونفضل عالم الأحلام على الواقع الأليم. إن كتمنا آلامنا فكيف لنا أن نُداوي جراحنا
2
840,960,879
23,714,393
13,637,412
ربما كانت رواية جيدة ومذهلة تستحق الجائزة. ولكن كانت بالنسبة لي مملة لم تجاوز عيني ، خرجت من بعد ما يقارب صفحة كما بدأت.لاجديد . تكرار واطناب وملل قاتل انتابني في جنبات الرواية، للاسف هذا مستوى الانتاج الادبي العربي الذي يستحق الجوائز!
1
842,307,861
25,887,838
13,637,412
مملة و لا تستحق كل هذا التهليل.لا يوجد اي ابداع فيها
2
854,507,955
5,141,449
13,637,412
هو رأي شخص لا أكثر الكتاب لم يشدني ولم أستمتع بقرائته فمن وجهة نظري القصة شبه تقليدية
1
854,972,617
5,836,871
13,637,412
ولا أي اندهاش .
2
864,350,062
7,819,665
13,637,412
لا اعلم لماذا احدثت هذه الرواية كل هذه الضجة. الرواية موضوعها انساني أكيد و لكن بسيطة جدا و اسلوبها عادي جدا ليست ذات اسلوب او لغة فريدة و ليست ذات حمولة فكرية او فلسفية او شاعرية او وصفية. حتى أنني كنت انتظر تفصيلا لنفسية و شخصية بعض شخوص الرواية. ما اعجبني هو التعرف على بعض ثقافة الفلبين و مقولات خوسيه ريزال
2
864,924,982
14,649,239
13,637,412
نحن للا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم ، نحن نكافئ أنفسنا ، ونتطهر من الداخل.
2
866,714,546
28,816,880
13,637,412
ساق البامبو من الرواية التي اثارت انتباهي كقارئة وحظيت بشعبية باهره بين مجتمع القراء فعزمت على قرائتها عليّ استمتع بها لآخر حرف ولكن للأسف لم اتوقع الكاتب بهذا السوء في الكتابه لم أتاثر فيها كقارئ ولم تحرك مشاعري فاسلوبه بالكتابه رتيب ويفتقر إلى حبكه لغويه وتشويق بالاحداث !. لن اعيد قرائتها مره اخرى
2
867,482,564
17,921,837
13,637,412
لا أعرف ما هي مشكلتي مع الكتب التي تنال جوائز. في الحقيقة انهيت الرواية بمدة قياسية مقارنه بحجمها. اعجبتني فكرة شجرة البابمو التي تتكيف مع التغير. لكن لم استطع التعاطف نهائيا مع شخصيات الرواية. فيها قيم جميلة ومع ذلك لم تعجبني كقصة ، الا ان مجهود الكاتب في البحث والاطلاع قبل بداية كتابته كان واضحاً !!
2
868,337,898
5,226,314
13,637,412
كان بالامكان ان تكون النسخة العربية من "" الجذور"" ولكن في مكان ما اخفق الكاتب.نجمتين للقضية وطريقة عرضها
2
876,202,602
11,552,935
13,637,412
مش فاكر مين قال قبل كده أنه بيعرف يحكى كويس بس معندوش حاجه يحكيها الكاتب كان عنده نفس المشكله دي بيعرف يكتب كويس بس قصه حياته ابضن من أي فيلم هندي
2
890,282,031
5,779,140
13,637,412
الرواية تحكي واقعا لابناء الكويتين او الخليجيين لأمهات فلبينيات أو شرق أسيويات جئن للعمل كخادمات ، سرد الأحداث كان متوقع تتنبأ به قبل أن تقرأه وكذلك النهاية . ماراق لي أني تعرفت عن شي يسير عن الثقافة الفلبينية . تمنيت لو كانت الآحداث آكثر تشويقا .
1
1,669,349,093
55,421,058
16,031,620
أحمد مراد . الكاتب الشهير . كنت أسائل نفسي عن سر شهرته ووجدت الإجابة ها هنا . لقد اختار أحمد مراد أن يسلك أقصر الطرق إلى الشهرة وأضمنها ألا وهو الاجتراء على الدين . كنت عاهدت نفسي بعد قراءة ''أرض الإله'' على ألا أقرأ لهذا الكاتب ثانية ولكن شغفي الشديد بعلم النفس وامراض النفسية تحديدا هو ما أوقعني في براثن هذا الكتاب الذي تم الترويج له على أنه يغوص في أعماق النفس البشرية ويسبر أغوارها وهو بالمناسبة وصف لا يمت بصلة لمحتوى الكتاب . بداية أحب ان أوضح أن ما دفعني إلى اتمام الكتاب لنهايته لم يكن أسلوب الكاتب المشوق ولا الحبكة الدرامية ولا رغبتي في معرفة كيف انتهت القصة ولكنها عادتي الملحة في اتمام ما بدأت . اعتدنا جميعا أن نشاهد على شاشات التلفاز برامج ومسلسلات تتخللها فواصل اعلانية ولكنها المرة اولى التي أشاهد فيها اعلانات تتخللها فواصل روائية . توقعت أن يسألنا الكاتب في نهاية روايتة ''اكتب ما حفظت من أنواع الخمور وكيف يمكن التمييز بينها'' أو '' وضح الفرق بين أنواع اقراص المخدرة وأيها أقوى تأثيرا'' فقد شعرت أن الهدف اساسي من الرواية هو استعراض أحمد مراد لمعلوماته الغزيرة في هذا المجال . وأبهرتني اللغة العربية الدقيقة الثرية خاصة عندما أفاض علينا من علمه الغزير وأفادنا بأن الخنزير لا يذبح من رقبته وانما ''يغذ'' في قلبه وعندما أبلغ في وصف الصداع الذي ''فشخ'' رأسه . أما عن الحبكة الروائية فحدث ولا حرج . على سبيل المثال عندما أخرج يحيي الخنفساء من إصبعه في إحدى هلوساته استفاق بعدها ليجد جرحا غائرا في نفس المكان وبعدها في آخر الهلوسات ضربه البغل بحافره في وجهه وقطعت يده ولكنه استفاق ليجد أثر الحافر في وجهه ويده سليمة في مكانها ؟؟؟!!!! كذلك عندما قص شريف على يحيي ما حدث له قال '' كنت أغيب عن الوعي ستة أيام وأفيق فأجد كل شيء حولي قد تغير'' ستة أيام وليس عامين كما حدث مع يحيي . وكيف لم تشعر لبنى بأن يحيي ليس على طبيعته بعد كل ما قيل من ''محدش في الدنيا بيقدر يفهمني ويحس بيا غيرك'' . وهذا المأمون يفترض به أنه انسان عادي وليس جني فكيف له أن يتجسد ويظهر أمام يحيي بشكله أو أن يحتل جسد شريف . وهل قامت لبنى بدق نفس الوشم أم لا . واذا كانت ارقام التى وضعها يحيي في المربعات خاطئة فلم غادر نائل جسد شريف؟؟ هل نه لم تعد له حاجة به؟؟ هل نه قرر السيطرة على يحيي بدلا منه؟؟ فلم عاد إلى يحيي في شكل زوجة المأمون التي ماتت وخرجت من تحت سيطرته أصلا؟؟ . كلها تفاصيل مبتورة لم يتعب الكاتب نفسه في حبكها وترك لنا نهاية محبطة انتصر فيها الشيطان على العلم والايمان معا وهذا مستحيل فقد صدمني الكاتب بسخريته الصريحة من الثوابت الدينية على لسان شيطانه نائل الذي سخر بكل وقاحة من كلمة ''أعوذ بالله من الشيطان الرجيم'' بل واستزاد في احداث الضرر بشريف كلما استزاد يحيي من الاستعاذة في تحد سافر ليس من ورائه طائل سوى هدم اليقين الايماني في القلوب . كما أنه من غير المقبول اطلاقا أن يروج الكاتب للأقراص المخدرة على أنها تنقلك إلى عالم آخر ''ليس خياليا كما زعموا لنا وعلمونا في كلية الطب'' بل هو حقيقي ويفتح مجال لادراك أشياء ما كانت لتدرك في العالم الواقعي . ويتجرأ الكاتب ويتسائل بكل صفاقة ووقاحة ''لم حرم الله الخمر والمخدرات؟'' . الإجابة بكل بساطة لأنها تغيب العقل وتجعلك تهلوس بأشياء غير حقيقية كالتي كتبتها في روايتك يا أحمد مراد
1
1,666,885,568
19,131,660
16,031,620
ما هذا الهراء. احمد مراد حب يكتب رواية فيها فانتازيا و عليها حبكة بوليسية مع شوية جوانب نفسي. بس فرطت منه و معرفش يلمها ولا يقفلها. و اللذيذ بقي النجاح المنقطع التجارى و الريفيو. بس نجاح متوقع فى وسط قراء معرفوش ادب فانتازيا ولا بوليسي ولا قرائوا رواية متعمقه فى النفس البشرية. مش ذم فى احمد مراد و روايته. و قرائه بس لما يوصل الوضع لمنحها البوكر و التراس احمد مراد يقول اعظم رواية فى التاريخ يبقي نقارن بقي بالعظماء و تتحملوا مقدار الفرق الشاسع بينهم
2
1,656,647,527
17,170,416
16,031,620
في البداية شعرت بشوق كبير لمعرفة الحقيقة وذلك طبيعي بحسب فضول انسان دائما ي مجهول فكيف بجريمة قتل غريبة التكوين. عندما وصلت تقريبا للصفحة 250. انتهى ذلك الشوق وبدأت رحلة الجري السريع نحو النهاية المتوقعة. اسلوب الكاتب في صياغة الشخصيات والاحداث جميل ومميز.والسرد متقن رغم التفاصيل المملة بالنسبة لي،لكن المضمون لم يعجبني ابدا وكأن وقتي ضاع بين أحلامه وهلوساته وجنون الفيل ازرق
2
1,651,902,782
55,650,510
16,031,620
ف البداية اعترف ان هذه الرواية كانت بداية انطلاقتي في مشروع القراءة قراءت قبل ذلك الكثير لكني لم اكن اعبء بهذا فكان ذلك يعتبر عن صدفة او حتى ليس بدليل ع ان انال لقب قاريء. ندخل ع الرواية استمتعت جدااا بالتشويق فقط اعجبني عنصر التشويق فيها استطيع ان اجز انه من امتع الكتاب تشويقا في احداث رواياته. اما عن الاسلوب فهو في الحضيض وبذاءة اللفظ وتفاهته هذا ليس لا يمثلني ولا اريده اريد قلما جيدا يمزج بين اللغة والاثارة والتشويق
1
1,645,435,021
34,551,302
16,031,620
بيئة
2
1,645,330,146
19,052,783
16,031,620
الرواية كانت مقبولة بالنسبة لإلي لغاية ما دخل السحر و المس و الجن بالموضوع . شخصياً بعشق عنصر المفاجأة بالروايات وقت الكاتب ينسف كل تكهناتك حول النهاية، بس هالإشي لما تكون النهاية أعقد أو أذكى أو أجمل من توقعاتك . لكن لما إنت تكون راسم نهاية أجمل من نهاية الكاتب و تبعد كتير بخيالك و ييجي الكاتب ينسف هالإشي بنهاية عقلك حاسبك على سخافتها وقتها بتتمنى لو إنك تركت الكتاب من نصه و ضليتك على السيناريو يللي انت كتبته لحالك .
2
1,632,714,656
34,885,636
16,031,620
في البداية شدّني موضوع الرواية كثيرا ولكن حينما بدأتُ أدرك المسار الذي يودّ الكاتب وضع القارئ فيه بدأ ظنّي يخيب بها، وأتت النهاية لتقضي على البقية الباقية من الأمل في إنقاذ الرواية فسقطت إلى الحضيض،
2
1,587,287,107
8,526,076
16,031,620
ماحبيت الكتاب مرة، حسيته مبهم وفيه كلمات كثير فيها سجع وأحيانا هذا يكون مزعج. وفيه أشياء ماكانت واضحة، حبيت الفلم اكثر والشخصيات في الفلم كانوا مقنعين. بالنسبة لقصة كاتبها عربي فهي شي جديد .
2
1,586,799,679
27,194,618
16,031,620
موضوع الرّواية مستهلك و لكن الإسلوب مقبول و يجعلك تتشبث بإتمامها حتى النّهاية.
1
1,574,957,286
51,681,324
16,031,620
غلبني الفضول لأقرأ شيئا منها ولكن كالعاده بقي السؤال الجوهري
1
1,566,894,146
51,521,308
16,031,620
تاني كتاب مكملش قرايته لاحمد مراد. و السبب كالعادة الابتذال المفرط في الاسلوب. حشو للاحداث من غير اي داعي. الفكرة انه معتمد ان في ناس واخدة القراءة نوع من انواع الموضة. انك تصدر لأي حد من الناس دول النوعية دي من الكتب بأسلوبها ده. فأنت مع كامل احترامي هتكون مسئول عن افساد جيل كامل هيحاول انه يبني افكاره علي معلومات المفروض انك بتقدمها ليه من خلال روايتك
2
1,563,780,505
49,035,920
16,031,620
بعيداً عن الالفاظ. الروايه لغويه احمد مراد متمكن و الحوار بتاعه لذيذ و حاجه تستاهل نجمتين اما عن المضمون ليس هناك استفاده قصوي الا انما عالم الجن و السحر يظل به كل ما يخطر ع البال و بالغ في وصف الخمر و الجنس و اشياء قذره اخري اعتقد اني الفليم نجح الروايه بنسبه كبيره.
2
1,562,793,808
53,009,226
16,031,620
هيه الروايه حلوه بس اخدت شهره زياده عن اللزوم مع انى شايف ان فى كتيير احلى منها
1
1,560,752,944
2,956,537
16,031,620
عندما تكون عدم الفاءدة متمثلة في رواية
2
1,558,368,917
41,853,270
16,031,620
كويسة مش وحشة ، على الرغم من المبالغة شوية في محاولة خلق نمط غامض كده خاص بالرواية اللي هو مخدرات ومايا و قمار ودكتور بيفكر في البانيو والعمق الجميل ده ، بس ما كانتش رواية وحشة برده بالعكس كانت حلوة ، كان ناقصها بس انه يكون فيها فكرة يعني او حبكة جديدة على الاقل مش واحد بينقذ حبيبته وكده ، حتى لو كانت مغلفة بطبقات من السحر الأسود والهلاوس فهي برده كانت واحد بينقذ حبيبته.
1
1,555,853,354
33,517,701
16,031,620
الفيل الازرق . روايه وفيلم . انا عارفه ان في ناس كتير ناقشوا الموضوع ده وانا اتكلمت معاهم كمان لكن ماكنتش شوفت الفيلم لحد دلوقت فمعلش استحملوني شويه والكلام ده ف النهايه مجرد رأيي الشخصي ولا الزم به احد . انا قرأت لمراد روايتين 1919 والفيل الازرق وبعدها قررت اني مش هاقرأله تاني بسبب الالفاظ والمشاهد الخادشه للحياء اللي بتفسد عليك الروايه مهما كانت حلوة . بس برغم كده تعالوا نقيم الفيل الازرق مثلا وليكن التقييم من 10 . هنحوش درجه بسبب الالفاظ البذيئه جدا واللي ملهاش لازمه ودرجتين بسبب المشاهد الاباحيه الاوفر اللي اكتر حتى من افلام السبكي ودرجه كمان على الفكرة اللي ملهاش اي تلتين لازمه خالص . شغل السحر والجن والكلام الفاضي ده اللي ماتطلعش منه بحاجه اصلا ودرجه تاني على النهايه اللي شبه نهايات افلام الرعب القديمه اللي بقى موضه منتهيه . يبقى كده الروايه 5/10 تمام . ال 5 على موهبه احمد مراد اللي عمري ماانكرتها لان احنا لو استبعدنا العيوب اللي ف اسلوبه هنلاقيه كاتب جامد جدا وبيقدر يعمل حبكة ممتازة وخياله واسع اوي بشكل تحفه وبيقدر يعمل من فكرة ملهاش لازمة زي حوار الجن والسحر ده حاجه جامده خالص وشو وحوار يجذبك ويخلي دماغك تلف طول الروايه ومتبقاش عارف الحقيقة من الخيال . ده بالنسبه للروايه تعالالي بقى ع الفيلم . اللي خلاني سمعته اصلا اني عرفت انه اتحذف منه المشاهد الاباحيه وقلل الالفاظ وغير النهايه لكن برغم كل ده انا حسيت ان الفيلم ضيع الروايه تماما . كان في واحد من اللي ناقشوا الفيلم قال ان احمد مراد سينارست جيد او اقل كمان وانا مع احترامي احمد مراد ملوش ف شغل السينارست خاااااالص . لان الفيلم ضيع الحبكة وتحسه بقى شويه مشاهد ومتركبه مع بعضها كأنهم مسكوا الروايه وخدوا منها الخطوط العريضه وحطوها في فيلم والسلام . والنهايه كانت مستفزه جامد الصراحه . تحس انهم قالوا لمراد غير النهايه دي عشان مش هتعجب الناس راح كتبلهم اي مشهد عشان ينهي والسلام . الحاجه الوحيده اللي تقدر تعرفها من الفيلم ان كريم عبدالعزيز وخالد الصاوي بيعرفوا يمثلوا صح اوي ونيللي كريم ملهاش لازمه نهائيا ف الافلام اللي زي كده . . ده كان مجرد رأيي الشخصي واسفه اني طولت فيه لكن كنت فعلا محتاجه اقوله لحد بيفكر ف اللي بيشوفه مش ناس بتجري وتنبهر بالضجه الاعلاميه والكلام الكتير وخلاص.
1
1,555,644,219
28,669,156
16,031,620
ابتذال ، اسفاف ، استظراف لا متناهي
1
1,554,729,918
49,682,378
16,031,620
الفيل أبو زلومة !!. اختبرت بهذه الرواية نفسي فلم أقرأها في بدايت الضجة التي صاحبتها وقررت أن أقرأها الآن وأرى إلى أي الفريقين أنحاز هل للمعجبين بالرواية أم للقلة التي انتقدتها سلباً؟!. رواية مستفزة أسلوب مستفز لغة مستفزة قصة مستفزة. لم أستطع اغفال عقلي عن الهفوات القاتلة في قصة الرواية والأحداث الغير متسلسلة لم أستطع تجاوز الحشو المصطنع للمفردات الانجليزية لم أستطع تجاهل الترويج للخمر والمخدرات ولم أستطع فهم لماذا روج الكاتب للسحر؟!!. وما أثار جنوني استخدامه لكلمة(لزج) هواء لزج توقيت لزج وغيرها من التشبيهات الغريبة وحشو الجمل بوصف مصطنع رديء يحاول الكاتب من خلاله ابراز لغته العرجاء؟!. استغرب حقاً كيف لعمل مثل هذا أن يحقق ما حققه ؟! يبدو أنه من السهل جداً في أيامنا هذه صناعة كاتب روائي فكل من هب ودب صار يكتب وينشر والجمهور يتلقى بكل صدر رحب وبالتهليل والتكبير أيضاً
2
1,549,053,665
52,613,082
16,031,620
الرواية كموضوع حلوه لكن الاسلوب متدنى جدا و فى حاجات جريئه ليه بدأت بوصف مايا ؟! دى رواية هيقرأها ناس راقيه او بتحاول ترتقى ده مش فيلم اباحى . القراءة شىء يرتقى بعقولنا مش يساعدنا نتدنى
1
1,546,899,554
52,626,983
16,031,620
اتصدمت فيها خدت مكان اكبر من حجمها التعليق الوحيد تنفع راوية لدزينى لاند
1
1,544,431,801
35,721,963
16,031,620
ممله ومضيعة وقت في الفاضي
1
1,544,090,456
44,779,887
16,031,620
لا أعلم سبب شهرة هذه الرواية ! جرئية لحد السفاهة ، لا عبرة منها ولا مغزى ، مجرد إفساد للعقل !!!
2
1,543,622,473
42,373,414
16,031,620
تقرأ رواية علي أساس انها رواية تتحدث عن علم النفس ثم تصدم بنهاية انا كل مافي الامر جن في بادئ الامر ضننت انا كل شئ كان بسبب وانا ظهور شريف في حياة يحي لأجل يحي وانا كل شئ كان عبارة عن مسرحية علي يحي ولكن اتضح لي لم يكن احد مريض انا في هذه الرواية كمن دخلت قصة وخرجت خالية الوفاض،وحتي نهاية الرواية كان سامج بشكل اني ضننت انا الكتاب لم يعرف كيف ينهي احداث رواية فاختار هذه النهاية التقليدية
1
1,541,870,979
51,398,122
16,031,620
نصحني العديد من المعارف بمشاهدة الفيلم إلا أنني اصريت على قراءة الرواية أولا. اكتشفت أن الكتاب عباره عن خليط غير متجانس من الأفلام الاجنبيه في مصر المثاليه مع شخصيات مكرره لدرجة أنها مستنزفه و يسهل التنبؤ بأفعالها و احداث مصطنعة غير مفهومه لدرجة اني أشك أن الكاتب نفسه قد فهم ماذا حدث في القصه. للأسف لا أحد فهم النهاية و الأحداث و كما يبدو أن عدم الفهم هذا جعل الجميع يشعر بأنها رواية عظيمه و للاذكياء فقط.
2
1,537,467,566
32,522,826
16,031,620
رواية فيها إثارة ،، شعرت قليلا بالملل بعد صفحة لأني اردت ان اعرف كيف تنتهي هذه الحبكة التي برأيي مكتوبة جيدا. التفاصيل الطبية تعطيك انطباع أن الكاتب اجتهد. تفاصيل الهلوسات جيدى ايضا. الكثير من التشبيهات نوع الكتابة لا يتطابق مع جو القصة. لا اعرف ان كان هنالك انسان يشرب بهذه الكمية وما زال على قيد الحياة. ربط الهلوسة الاخيرة بشخصيات راها في حياته جميل. النهاية كالافلام :). لمن تعود أن يرى افلام اثارة ورعب هي تدخل ضمن هذا الاطار مع شعوذة
2
1,532,093,416
19,641,593
16,031,620
رواية متواضعة، جيدة في الوصف، ضعيفة في الحبكة. لا تطرح تساؤلات ولا تجيب عنها
2
1,529,945,182
15,174,694
16,031,620
من الصفحة الأولى بدت لي النهاية واضحة، ممتعة نادرا مملة غالبا. أقرب للفيلم منها إلى الرواية لذلك لم أتفاجأ بعد أن علمت أنها حولت لفيلم. لغة الحوار المصرية أنقصتها نجمة من أول صفحة.
2
1,529,869,160
31,700,185
16,031,620
بدت مشوقة جدا في البداية ثم وقعت في رتابة لا تطاق وانتهت بشكل لن يبدو منطقيا إلا لمن يؤمنون بالسحر والشعوذة والغيبيات- احداثها وكأنها عملية تجميع من كذا فيلم ومسلسل أمريكي!
1
1,529,076,093
12,999,503
16,031,620
من أراد أن يرتكب جميع الفواحش ما ظهر منها وما بطن فليقرأ الفيل الازرق ( إيحاءات جنسيه _ خمر ومخدرات _ سحر _قذف ) أعتقد أن نصف الموبيقات السبع مرست من خلال هذه الروايه المحبطه
2
1,528,961,634
52,058,760
16,031,620
هذا هو تقييمي لأول عشر صفحات. لم أتمكن من متابعة القراءة.
2
1,527,545,783
30,928,334
16,031,620
نجمتين لعنصر التشويق ،، لطالما كان علم ما وراء الطبيعة مادة مثيرة للجدل فأوتوماتيكا اي كتاب يتناوله حيكون مثير للجدل. اعجبني بناء القصة والتشويق بغض النظر عن الاسراف في التشبيه بس النهاية كانت مخيبة للآمال وركيكة جدا
1
1,516,649,858
9,630,792
16,031,620
. وكما قال مرسي الزناتي :. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .
2
1,506,481,648
43,286,055
16,031,620
يعني مسليه
2
1,502,916,509
43,526,245
16,031,620
القصة متميزة بالإثارة و التشويق و الغموض، رواية تعرض بعض الجوانب من علم النفس، غير أن أسلوب الكتابة عامي مبتذل مع وجود بعض الألفاظ الخادشة .للحياء، و النهاية مفتوحة إلى حد ما
1
1,498,484,597
18,243,172
16,031,620
الرواية تبدأ بداية جميلة ومشوقة . تجذب انتباه القارئ لمعرفة ما سيحدث وتفاسير بعض الأمور المبهمة التي تأخذ طابع بوليسي جميل . ولكن لا أعلم لماذا تتحول كل مجريات الرواية من الطابع البوليسي المشوق إلى الخزعبلات والسحر والشعوذة . خيبة حقيقية للآمال . وكأن الرواية كتبها كاتبان . ولا تتوقف الرواية عند حد تفسير الأمور بالسحر والشعوذة بل وتسترسل بوصف جنون الكاتب ورؤيته لما وراء الطبيعة بشكل ممل إلى حد الاختناق . لو أن الكاتب أكمل الرواية بطابع بوليسي مشوق لكانت من أجمل الروايات في نظري . لا أعلم إلى الآن لماذا حصلت هكذا رواية على لقب أكثر الكتب مبيعا ولماذا جذبت الرأي العام !!
1
1,490,682,112
35,296,113
16,031,620
الفيل الأزرق للكاتب المصري الشاب أحمد مراد. بدايةً، لغة الرواية ركيكة اذا ما أشارنا إلى العربية الفصحى حيث أن أغلب السرد و المحادثات تمت باللهجة المصرية، فضلاً عن استخدام الكثير من الحشو الانجليزي، كمحاولة فاشلة من الكاتب لمجاراة الحداثة أو الواقعية متمثلة في استخدام المصطلحات الانجليزية من قبل غالبية المجتمع المصري لاسيما الأطباء منهم. بالنسبة لي: أنا استمتع بلعبة الحروف و مع هذا السرد فقدت هذه المتعة بل إن لغته المضروبة طرحت السؤال نفسه لأكثر من مرة، كيف يصنف هذا أدب و يطبع و ينشر و يحقق نسبة عالية من المبيعات!. ربما نبرر بقول أن هذا الكتاب مستوحى عن فلم مغامرات مصري نعيش المغامرة بقراءته و ننساها و ننساه بطوي آخر ورقة، فلم مصري يحمل الاثارة المصرية و الاكشن الأمريكي. حبكها في بدايتها ولكن تخللها الثغرات كأي رواية بوليسية غير كاملة، بعد الربع الثالث من الرواية تختل الأحداث كاملة و تطير الحبكة ( إن كانت موجودة ) كما طار أبطال الرواية بين متاهات خيال الكاتب ليلجأ تارة للسحر و تارة للأساطير ليختم روايته و ينهي ما تورط به و يرمي بها لدار النشر ( دار الشروق ) التي احسب أنها ايضاً تعاملت معها كمادة تجارية رخيصة ولكن تدر ربحاً سهلاً مثلها مثل علب اللبان التي قامت عليها اعلانات التلفزيون السوري. لغتها سهلة غير ممتنعة، ورقة تنتهي في ايام لسطحيتها و سياسة تعبئة الورق، ولكن رغم كل ذلك لديه بعض التشابيه الفريدة التي يمتزج فيها الماء و الزيت و يستساغ. ادخل أحمد مراد القراء إلى عالم مجهول تماماً لدى غالبيتهم، عالم المصحات النفسية و الطب الجنائي النفسي فضلاً عن أنواع مختلفة و متشابهة من الفصام، نهايتها ذكرتني بالجنية لغازي القصيبي و لكن الجنية تصنف كعمل أدبي فلسفي بينما تصنف الفيل الأزرق كفلم اثارة من الدرجة العاشرة، و بالرغم من معلومات الأمراض النفسية المحشوة الا اني نسفت كافة ما وصلني منها بعد شطحات الخرافات فمن العار أن يتكلم طبيب نفسي عن الكلاب السود و التلبس الجني و اللعنات الفرعونية و عالم البرزخ، وكله في كفة و نهاياتها السنيمائية الرخيصة التي يحاول الكاتب معها أن يتميز بالغموض مدارةً لفشله في حل الألغاز و الخزعبلات التي اختراعها على مدار صفحة في كفة. عدد القراء علي تطبيق يفوق ال الف بمعدل . من خمسة للتقييم و هو تقييم جيد بل ممتاز بالنسبة للموقع كما حاز الفلم ( بطولة كريم عبدالعزيز و نيلي كريم ) على . كتقييم من و تعتبر هذه نسبه عالية خاصه أنه فلم أجنبي، أحد المعلقين أشار أن القصة في الفلم تختلف تماما عن الكتاب ربما يكون هذا هو السبب في التقييم العالي أو أن معايير التقييم اختلفت في عالم السنيما كما الأدب، مدة الفلم ساعتان و خمسون دقيقة ارجو أن لا تضيع سدى كما ضاعت ساعات قراءة الفيل الأزرق ككتاب
2
1,480,629,047
16,869,992
16,031,620
النجمتين للفكرة فقط والاسلوب القصصي. الالفاظ والاحداث وتفاصيل كتير مبتذلة وغير لائقة لا لدين ولا مجتمع ولا عقول ونفسية القراء. رواية غير مرشحة للاخرين اطلاقا
2
1,475,543,345
23,839,114
16,031,620
قرأتها بعد اقتراحات كتير واتصدمت بعد ما قرأتها ، عادية جدا أو يمكن أقل من العادى كمان. مقارنة ب تراب الماس فهى أقل بكتير فى رأيى
1
1,472,187,117
42,626,185
16,031,620
لابد للرواية من هدف من مغزى من معنى . رواية تضيف لي شيئا ولو قليييلا فقط. في هذه الرواية لم استفد شيئا سوى ان السحر يمكن ان يقلب حياتنا رأسا على عقب ويا لهذه الاضافة. اضافة الى ضياعي في كل صفحة من الرواية
1
1,471,196,398
50,189,311
16,031,620
اقدر اقول عليها تاني اسوأ روايه قريتها في حياتي !!. طول الروايه بيتكلم بمنحنى علمى بحت . وف الاخر يقلبها جن وعفاريت وتخاريف
1
1,467,836,280
8,028,011
16,031,620
أيها المنبهرون أبهرونا بما إنبهرتم به كى ننبهر معكم !!!. إن الذوق العام لقراء الأدب فى مصر فى انهيار وضياع ،بالظبط حينما يحاول المصريين إقناعك بروعة(الفسيخ) السمك (المعفن) كإقناعك بأن الفيل الأزرق رواية أصلا !. دائما فى مصر لا ينجح إلا من يسلك طريق (السكه شمال واليمين مش شغال)أتأسف فهذا هو مقام الرد على هذه الرواية ، مثلا السبكى تحقق افلامه أعلى الإيرادات وبالطبع فجمهور السبكى يماثل السبكى فى أخلاقه وفكره ! ، وكذلك فجمهور الفيل الأزرق لا يقل أبدا عن جمهور السبكى !. رواية ليس فيها فائد إلا أسماء المخدرات والخمور ! ، لغة مهترئه جدا ، أتعجب ممن انبهروا بهذا السخف. أبهرونا بما إنبهرتم به !!
2
1,466,951,877
34,747,131
16,031,620
وإن كنت لا أحبذ الروايات المبنية على الحبكة أساساً، لا بد من الاعتراف بأن هذه الرواية مشوقة جداً في معظمها، لكن النهاية مخيبة للغاية.
1
1,460,598,483
14,446,618
16,031,620
نجمة واحدة. كي لا اشارك في حثّ احدهم على قراءتها :). ما عشته في هذه الرواية كان اما خيالا واسعا جدا لاحمد مراد، او واقعا مريرا ارفض ادخاله حيّز عالمي البريء،. والثانية هي الارجح. جنون، خمور، حشيش، مخدرات، والأخيرة التي لم اخرج بعد من أثر الرعب الذي بثته فيّ. مس وسحر وشياطين!!. ازعجني حد الاستفزاز الذكر المبالغ فيه لانواع الكحوليات، الايحاءات البذيئة والتشبيهات المثيرة للاشمئزاز التي دسّها احمد مراد في كل مكان. مع ذلك، لا انكر تشويق الرواية ومفاجآتها، اشغلتني احداثها، كنت انتظر ميعاد حافلتي من الجامعة الى البيت لأغوص ثانيةً في الرواية، فتتسع حدقة عيني من الدهشة التي ادخل فيها، ويتلاشى الزمن. تماما كما في هلوسات يحيى مع الفيل الازرق.
1
1,460,168,236
4,124,432
16,031,620
سئ للغاية
1
1,456,102,159
1,294,944
16,031,620
هذه الرواية تشبه الرواية السخيفة الملقاة فوق الغسالة من شهرين والتي التقطها يحيى وتصفح فيها بضع أوراق مقاوما ايقاعها البليد. قراءة الكتب بالنسبة لي رحلة، آخذ وقتي وأتأمل في الكلمات، ولأني لا أحب البدء بقراءة شيء والتوقف في المنتصف أجبرت نفسي على تصفحها بأسرع وقت ممكن عساني أجد الدهشة فيها، ولكي أنتهي منها بسرعة وأقرأ كتاب آخر. يبدو أن الكاتب يشاهد الكثير من الأفلام والمسلسلات ووضع الكثير من المشاهد المكرورة ضمن الرواية. أحب روايات الرعب والخيال، لكن لاشيء أصلي في هذه الرواية، مشاهد مُعادة ولغة مملة وتكريس للتخاريف بحجة أنها رواية ""شبابية. يحق لكل شخص كتابة كلماته وقصته لكن لا يحق للجنة البوكر والتي يبدو أنها مكونة من مجموعة من العجائز مستحضرات الأرواح أن تختار لنا مثل هذا الكتاب. وأخيرا أحب أن أقول:. 50
2
1,453,034,118
12,831,290
16,031,620
العمل الاول الذي اقراه للمصري احمد مراد. روايه جميله في الاسلوب القصصي ،. ومقززه في تناول قضايا لا اخلاقيه عده. كالجنس ، والمخدرات والعديد من الصفات السيئه التي تحملها الروايه. اعجبني التحليل النفسي في الروايه ، الذي قرات عنه لاحقاً انه حقيقي ومكتوب من علمٍ ودراسه في الطب النفسي. روايه اعجبت الكثير. واثارت سخط الكثير. قد يكون رايي ما بينهما .